1- بيانات مؤشر أسعار المستهلك:
– من المتوقع أن تظهر بيانات مؤشر أسعار المستهلك لشهر يوليو أن التضخم قد اقترب من هدف بنك الاحتياطي الفيدرالي السنوي البالغ 2%.
– ولكن التقرير الضعيف قد يعزز المخاوف من الركود، مما قد يؤدي إلى إشعال شرارة تقلبات جديدة في السوق. ويتضمن التقويم الاقتصادي أيضًا أرقام مبيعات التجزئة لشهر يوليو بالإضافة إلى التقرير الأسبوعي بشأن مطالبات البطالة الأولية.
2- أسعار النفط:
– سجلت أسعار النفط مكاسب الأسبوع الماضي مع تعليقات مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي بأنهم قد يخفضون أسعار الفائدة في سبتمبر، مما خفف المخاوف بشأن الطلب، في حين تستمر المخاوف من اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط في زيادة مخاطر العرض.
– وقد هدأت المخاوف بشأن احتمال حدوث ركود، مما عزز توقعات الطلب. وفي الوقت نفسه، غذت التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط المخاوف من أن تقل الإمدادات العالمية من النفط الخام.
3- بيانات المملكة المتحدة:
– من المقرر أن تصدر المملكة المتحدة سلسلة من البيانات الاقتصادية التي ستؤثر على توقعات السياسة النقدية للأشهر القليلة المقبلة.
– ومن المقرر أن تصدر بيانات نمو الأجور يوم الثلاثاء، تليها في اليوم التالي أرقام التضخم.
– ومن المتوقع أن تظهر بيانات الناتج المحلي الإجمالي الشهرية الصادرة يوم الخميس عدم وجود أي نمو في يونيو، ولكن من المتوقع أن يكون الاقتصاد قد توسع بنسبة 0.6% في الربع الثاني.
– ومن المتوقع أن ترتفع بيانات مبيعات التجزئة يوم الجمعة في يوليو بعد انخفاضها في الشهر السابق.
– حيث خفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ عام 2020 في وقت سابق من هذا الشهر، وتضع الأسواق حاليا احتمالات بنحو 33% لخفض آخر بمقدار ربع نقطة مئوية في اجتماعه في سبتمبر.
